السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
" بسم الله الرحمن الرحيم "
"ياموسى"
•• الاستئناس والتدرج :
مناداة الله لأصفياءه أنس وإزالة للمخاوف والروع عن قلوبهم ،
تتبع في كتاب ربك تلك النداءات واجعل لك منها أوفر الحظ والنصيب وحدث نفسك متدبرًا متدرجًا أين أنا عن هذه الآية امتثالاً وعملاً وتطبيق .
〰〰
" إني اصطفيتك على النّاس برسالاتي وبكلامي "
•• الإصطفاء والقبول
•• الحب في الله والكره في الله
•• سمو المشاعر والارتقاء بها
•• التعبير والإفصاح عن المكنون لمن تحب
لن تستطيع إرغام نفسك على محبة أو
كره دون أن ترغمك هي،تجدها تألف وتؤلف بتناغم عجيب ولاتملك إلا تسبح الودود الذي جعل أرواح المؤمنين تقبل وتحب لأجله وحده سبحانه ،
أخبر من تحبه بقولك :" إني أحبك في الله" ورد عليه حامدًا داعيًا : أحبك الله الذي أحببتني ( لأجله ) ادخرها ليوم المنابر لتحظى بظل العرش يوم لاظل إلا ظله .
( وإني أحبكم في الله )
•• قلبك وخاصتك
قد يختصك أحدهم بمحبة وقرب ، ولك ميلك القلبي واختصاص بأمور لاتطلع عليها أحد .. قف مع خواصك برهة فإن كانت لله فامضها وإن كانت لغيره فانصرف عنها واصرفها عنك لئلا تشغلك عن غاياتك وراحة قلبك دنيا وأخرى .
•• مكانة أهل القرآن
يكفيك أنك من أهل الله وخاصته استشعارا .. انظر بجدية هل يليق بواحدٍ مثلك أن ينال هذا الشرف ، ثم انظر مجددًا بنية خالصة صادقة أي مكانة تبوأتها لتخشى أن تزول منك وتحافظ عليها بالسمع والطاعة واجتناب مانهى .
•• بالأضداد تتمايز الأشياء :
هل سمعت يومًا بحديث نبيك - عليه الصلاة والسلام - أن من بين الأوائل الذين تسعر بهم النّار (( قارئ القرآن )) !
ابحث عن السبب تجده صريحًا في طياته واسأل الله أن لاااا تكون ورفقتك منهم .. ذكّر نفسك كثيرًا بهذا الحديث واقرأه في حلقتك وأهلك وخاصتك ، ثم اعمل بجد وإخلاص لتكون ممن يحظى بشفاعته فلا تزال لديك فرصة .
〰〰
" فخذ ماآتيتك وكن من الشاكرين "
•• التمسك بماقاله الله تعالى والقيام به خير قيام هو السبيل للجنان .
•• استشعار النعم دقيقها وجليلها وشكر الواهب عليها كثيرًا .
•• الشكر والحمد واجب لله على الدوام في السراء والضراء باللسان ، والجوارح ، والجنان .
•• كن طامعًا باستجلاب رحمات الله لك ومغفرته وبركاته ، لاطمّاعاً بما في أيدي خلقه فماعند الناس ينفد وماعند الله باق .
* فَـأل .
" بسم الله الرحمن الرحيم "
"ياموسى"
•• الاستئناس والتدرج :
مناداة الله لأصفياءه أنس وإزالة للمخاوف والروع عن قلوبهم ،
تتبع في كتاب ربك تلك النداءات واجعل لك منها أوفر الحظ والنصيب وحدث نفسك متدبرًا متدرجًا أين أنا عن هذه الآية امتثالاً وعملاً وتطبيق .
〰〰
" إني اصطفيتك على النّاس برسالاتي وبكلامي "
•• الإصطفاء والقبول
•• الحب في الله والكره في الله
•• سمو المشاعر والارتقاء بها
•• التعبير والإفصاح عن المكنون لمن تحب
لن تستطيع إرغام نفسك على محبة أو
كره دون أن ترغمك هي،تجدها تألف وتؤلف بتناغم عجيب ولاتملك إلا تسبح الودود الذي جعل أرواح المؤمنين تقبل وتحب لأجله وحده سبحانه ،
أخبر من تحبه بقولك :" إني أحبك في الله" ورد عليه حامدًا داعيًا : أحبك الله الذي أحببتني ( لأجله ) ادخرها ليوم المنابر لتحظى بظل العرش يوم لاظل إلا ظله .
( وإني أحبكم في الله )
•• قلبك وخاصتك
قد يختصك أحدهم بمحبة وقرب ، ولك ميلك القلبي واختصاص بأمور لاتطلع عليها أحد .. قف مع خواصك برهة فإن كانت لله فامضها وإن كانت لغيره فانصرف عنها واصرفها عنك لئلا تشغلك عن غاياتك وراحة قلبك دنيا وأخرى .
•• مكانة أهل القرآن
يكفيك أنك من أهل الله وخاصته استشعارا .. انظر بجدية هل يليق بواحدٍ مثلك أن ينال هذا الشرف ، ثم انظر مجددًا بنية خالصة صادقة أي مكانة تبوأتها لتخشى أن تزول منك وتحافظ عليها بالسمع والطاعة واجتناب مانهى .
•• بالأضداد تتمايز الأشياء :
هل سمعت يومًا بحديث نبيك - عليه الصلاة والسلام - أن من بين الأوائل الذين تسعر بهم النّار (( قارئ القرآن )) !
ابحث عن السبب تجده صريحًا في طياته واسأل الله أن لاااا تكون ورفقتك منهم .. ذكّر نفسك كثيرًا بهذا الحديث واقرأه في حلقتك وأهلك وخاصتك ، ثم اعمل بجد وإخلاص لتكون ممن يحظى بشفاعته فلا تزال لديك فرصة .
〰〰
" فخذ ماآتيتك وكن من الشاكرين "
•• التمسك بماقاله الله تعالى والقيام به خير قيام هو السبيل للجنان .
•• استشعار النعم دقيقها وجليلها وشكر الواهب عليها كثيرًا .
•• الشكر والحمد واجب لله على الدوام في السراء والضراء باللسان ، والجوارح ، والجنان .
•• كن طامعًا باستجلاب رحمات الله لك ومغفرته وبركاته ، لاطمّاعاً بما في أيدي خلقه فماعند الناس ينفد وماعند الله باق .
* فَـأل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق