الاثنين، 1 سبتمبر 2014

( الشهرالحرام بالشهرالحرام )

كبار ذوي رايات عظيمة ..
بسبقهم لايتململون ..
في تعظيم الله وتحريم حرماته لا يتجرؤون ..

وللعكوف على الطاعات وبين يديه لا يتوقفون..



"*فاللهم اجعلنا منهم وأعنا على إغتنام شهورك المباركه خير اغتنام  "*

حرف// ..ولاء محمد
#قيم_قرانية ..


 -
" والحرمات قصاص "
أقبلت الأشهر الحرم ،
عظمت حسناتها والسيئات
فاقتص من المحرمات اليوم . .
قبل أن تقتص منك غدًا !
-

" واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين "

طمأنينة مابعدها طمأنينة ،
خطى سارت على خطى الحبيب
وثبتت رغم الصعاب،
لن يضرها الإخراج وإن زج بالأقدام
 فالباب باطنه الرحمة
 وظاهره النصرة ومعية الله .
-
فأل. .
: (الحرمات قصاص)(إن الله مع المتقين)
القيمة: الخوف والرجاء
التفعيلة: عند المنهيات تغليب جانب الخوف حتى يعظم العبد في نفسه ماأمر الله به فيحرك فيها سرعة الاستجابة ،وعند ذكر الجزاء تغليب جانب الرجاء وحسن الظن بالله أنه يقبل العمل الصالح فيحث في النفس على إحسان العمل



: (الشهر الحرام بالشهر الحرام)
القيمة: بالدين الفخر والعزة
التفعيلة:الدين الإسلامي حافظ على حقوق المسلم حتى فيما نهاه عن فعله إذا كان ذلك النهى يجلب له سلب حقوق الأمن والسلامة في مقابل من يريد إيذائه فله مقاتلة من قاتله في الشهر الحرام وله في الدفاع عن نفسه لمن يريد الإعتداء عليه فياله من دين يفخر المسلم أن له مساحة حقيقيه فيه تحفظ دينه وعرضه وماله.





: (فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل مااعتدى عليكم واتقوا الله)
القيمة:الاعتداء في ميزان الإسلام
التفعيلة :الاعتداء أمر مذموم في الإسلام ولكن يصبح سد منيع لابد من بنائه في وجه المعتدين والحيلولة دون مخططاتهم.
حرف//الغواصة
قال الله تعالى:
(ٱلشَّهْرُ ٱلْحَرَامُ بِٱلشَّهْرِ ٱلْحَرَامِ وَٱلْحُرُمَـٰتُ قِصَاصٌۭ ۚ فَمَنِ ٱعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَٱعْتَدُوا۟ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا ٱعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَٱعْلَمُوٓا۟ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ )
القيمة :
دائمًا هناك معاملة بالمثل .
طرق التحلي بالقيمة المستخرجة :
عندما تجترئ على حرمة هذا الشهر أيضاً المسلمون يجترئون عليك، هذا الشهر حرام، حرام أن تقاتل فيه أما إذا بدأت القتال فيه لاينبغي أن تكون آمنًا فيه، أنت اعتديت على حُرمة هذا الشهر فينبغي أن يُعتدى عليك في هذا الشهر ولو كان حرامًا..
هذا الشهر حرام أن تؤذي أحدًا فيه، وإن آذيت أحداً فستؤذى وهكذا فيجب علينا أن نعظم شعائر الله ونتبع أوامره ونتقيه ..
قال تعالى ( ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب )
تغريدة :
أحسِن يُحسن إليك .
حرف// : رنا الحميدان 
سورة البقرة - الجزء 2 - الآية 194

(ٱلشَّهْرُ ٱلْحَرَامُ بِٱلشَّهْرِ ٱلْحَرَامِ وَٱلْحُرُمَـٰتُ قِصَاصٌۭ ۚ فَمَنِ ٱعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَٱعْتَدُوا۟ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا ٱعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَٱعْلَمُوٓا۟ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ )
💌القيم المستخرجة :
١- عظم الذنب في الأشهر الحرم.
٢- ديننا دين عدل ووسطية (فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ماعتدى عليكم).
٣- عظم أمر تقوى الله سبحانه وتعالى وترتب خيرات عظيمة بامتثالها.
٤- حرمة المسجد الحرام في مكة حيث تجتمع فيه حرمتي الزمان والمكان.
💌 بعض الطرائق المعينة على التحلي بالقيم المستخرجه:
١- نهي النفس عن ارتكاب المحارم واستغلال الأشهر الحرم في تهذيبها.
٢- العزة والفخر بدين الإسلام وتمثله وتمثيله خير تمثيل وتحبيب الغير مسلمين في الإسلام.
٣- مراقبة الله وتقواه وخشيته في السر والعلن، والوقوف عند حدوده سبحانه فهي سياج منيع.
٥- إحترام وتوقير المساجد لحرمتها ولأنها بيوت الله وخاصة المسجد الحرام ، لعظيم الذنب فيه.
٦- إيضاح وبيان مدى حرمة الأشهر الحرم ومضاعفة وزر العصاة فيها.
٧- تثقيف النفس من الناحية الدينية بأمور الدين والقراءة في المسائل الفقهية.

{ واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين}
من كان مع الله...
واستشعر وجود الله. ..
ومراقبته له. ..
كان الله معه...
واحاطه بحفظه ورحمته...
فيكينا من التقوى شرفا وفضلا:
          "معية الله لصاحبها"
                     
{ فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ماعتدى عليكم}

إنه دين الوسطية والاعتدال. ..

لا إفراط ولاتفريط. ...

دين يحفظ للإنسان حقه....

ويبسط للعالم أسس السلام. ...🌿

فهل يليق وصف (الإرهاب)
 بدين عظيم مثل هذا الدين....؟!

فكروا بعقولكم قليلاً... ! !

وافتحوا بصيرتكم لهذا الكتاب العظيم...


                          حرف//بشرى القاسم 
(فَمَنِ ٱعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَٱعْتَدُوا۟ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا ٱعْتَدَىٰ عليكم )

القيمه ..
من الضروريات الخمس
التى أمر الاسلام باالمحافظه عليها
حفظ النفس فالايه دلت على
إهتمام الشريعه بهذه الضروره
حرف// أم أنس

#قيم قرآنية.