الأيه
(قال رب أشرح لى صدرى <25>
ويسر لى أمري)
القيمه
الدعاء
طلب العون من الله سبحانه قبل البدء
بالأعمال والدعاء الصادق من القلب
بتيسير الأمور وشرح الصدور وتقبل الأعمال سبب في توفيق العبد
فيجب على كل مسلم تفعيل قيمة الدعاء في المجتمع في تعاملات الناس بعضهم مع بعض الرئيس مع من دون منه والعكس الموظفين مع رئيسهم
مع جمع من هم تحت يدك من عمال أو خدم وأبنائك وزوجك 💞
والأهم من ذالك والديك وأن تشعر من تتعامل معه بمعنى وصدق هذا الدعاء حيث يكون من تعابير
الوجه أو نغمة الصوت
هذا وباالله التوفيق 💖
التغريده ألأولى
كلما كان الدعاء خالصآ لله سبحانه
وتعالى كانت ألأستجابه له أسرع
وأدهش
التغريده الثانيه
عندما يتعلق قلب المؤمن بالله وينكسر بين يديه ستحصل ألاجابه
أما في ألاولى أوفي ألاخره
التغريدة الثالثه
من أسباب توفيق العبد الدعاء وطلب العون من الله قبل البدء
بالأعمال
حررف//منى الحمادي ..
أحبكم في وأدعو الله لكم بالتوفيق 💖
القيمه تعظيم شعائر الله
قال تعالى: ﴿إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً﴾
إنَّ تعظيم الله - جلَّ وعلا - مِن أجلِّ العبادات القلْبية، وله ثِمارٌ يانعةٌ على المسْلم، فتعظيم الله يَمنح الثقة بالله، وتعظيم الله يُثْمِر سكون النفْس وإن ادلهمَّت الخُطُوب، وتعظيم الله يورِثُ الشعور بمعيَّة الله، وتعظيم الله يبعث الثَّبات والعزة، وتعظيم الله يبعث على إخلاص العمل لله، وتعظيم الله يورثُ قول الحق وملازمتَه، وتعظيم الله يدفع إلى الطاعات وتَرْك المحرمات، وتعظيم الله يملأ القلب رضًا وصبْرًا جميلاً، إلى غير ذلك من الفوائد
قال ابن عباس في قول الله: ﴿ مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ﴾ [نوح: 13]: "لا ترَوْن عظَمةً"، وقال سعيدُ بن جُبير: "ما لكم لا تعظِّمون الله
وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْم الْقِيَامَةِ وَالسَّمَوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴾ن الله تبارك وتعالى قد حث وحض على تعظيم شعائره، ويكفي في ذلك قوله تبارك وتعالى: ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ [الحج:32] وقد أضيفت التقوى إلى القلوب؛ لأن القلب هو محل التقوى كما قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {التقوى هاهنا، وأشار إلى صدره } وإذا خشع القلب واتقى، خشعت سائر الجوارح،
إنَّ تعظيم الله - جلَّ وعلا - مِن أجلِّ العبادات القلْبية، وله ثِمارٌ يانعةٌ على المسْلم، فتعظيم الله يَمنح الثقة بالله، وتعظيم الله يُثْمِر سكون النفْس وإن ادلهمَّت الخُطُوب، وتعظيم الله يورِثُ الشعور بمعيَّة الله، وتعظيم الله يبعث الثَّبات والعزة، وتعظيم الله يبعث على إخلاص العمل لله، وتعظيم الله يورثُ قول الحق وملازمتَه، وتعظيم الله يدفع إلى الطاعات وتَرْك المحرمات، وتعظيم الله يملأ القلب رضًا وصبْرًا جميلاً، إلى غير ذلك من الفوائد
قال ابن عباس في قول الله: ﴿ مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ﴾ [نوح: 13]: "لا ترَوْن عظَمةً"، وقال سعيدُ بن جُبير: "ما لكم لا تعظِّمون الله
حرف//-سميه💫
(قال رب أشرح لى صدرى <25>
ويسر لى أمري)
القيمه
الدعاء
طلب العون من الله سبحانه قبل البدء
بالأعمال والدعاء الصادق من القلب
بتيسير الأمور وشرح الصدور وتقبل الأعمال سبب في توفيق العبد
فيجب على كل مسلم تفعيل قيمة الدعاء في المجتمع في تعاملات الناس بعضهم مع بعض الرئيس مع من دون منه والعكس الموظفين مع رئيسهم
مع جمع من هم تحت يدك من عمال أو خدم وأبنائك وزوجك 💞
والأهم من ذالك والديك وأن تشعر من تتعامل معه بمعنى وصدق هذا الدعاء حيث يكون من تعابير
الوجه أو نغمة الصوت
هذا وباالله التوفيق 💖
التغريده ألأولى
كلما كان الدعاء خالصآ لله سبحانه
وتعالى كانت ألأستجابه له أسرع
وأدهش
التغريده الثانيه
عندما يتعلق قلب المؤمن بالله وينكسر بين يديه ستحصل ألاجابه
أما في ألاولى أوفي ألاخره
التغريدة الثالثه
من أسباب توفيق العبد الدعاء وطلب العون من الله قبل البدء
بالأعمال
حررف//منى الحمادي ..
أحبكم في وأدعو الله لكم بالتوفيق 💖
القيمه تعظيم شعائر الله
قال تعالى: ﴿إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً﴾
إنَّ تعظيم الله - جلَّ وعلا - مِن أجلِّ العبادات القلْبية، وله ثِمارٌ يانعةٌ على المسْلم، فتعظيم الله يَمنح الثقة بالله، وتعظيم الله يُثْمِر سكون النفْس وإن ادلهمَّت الخُطُوب، وتعظيم الله يورِثُ الشعور بمعيَّة الله، وتعظيم الله يبعث الثَّبات والعزة، وتعظيم الله يبعث على إخلاص العمل لله، وتعظيم الله يورثُ قول الحق وملازمتَه، وتعظيم الله يدفع إلى الطاعات وتَرْك المحرمات، وتعظيم الله يملأ القلب رضًا وصبْرًا جميلاً، إلى غير ذلك من الفوائد
قال ابن عباس في قول الله: ﴿ مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ﴾ [نوح: 13]: "لا ترَوْن عظَمةً"، وقال سعيدُ بن جُبير: "ما لكم لا تعظِّمون الله
وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْم الْقِيَامَةِ وَالسَّمَوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴾ن الله تبارك وتعالى قد حث وحض على تعظيم شعائره، ويكفي في ذلك قوله تبارك وتعالى: ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ [الحج:32] وقد أضيفت التقوى إلى القلوب؛ لأن القلب هو محل التقوى كما قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {التقوى هاهنا، وأشار إلى صدره } وإذا خشع القلب واتقى، خشعت سائر الجوارح،
إنَّ تعظيم الله - جلَّ وعلا - مِن أجلِّ العبادات القلْبية، وله ثِمارٌ يانعةٌ على المسْلم، فتعظيم الله يَمنح الثقة بالله، وتعظيم الله يُثْمِر سكون النفْس وإن ادلهمَّت الخُطُوب، وتعظيم الله يورِثُ الشعور بمعيَّة الله، وتعظيم الله يبعث الثَّبات والعزة، وتعظيم الله يبعث على إخلاص العمل لله، وتعظيم الله يورثُ قول الحق وملازمتَه، وتعظيم الله يدفع إلى الطاعات وتَرْك المحرمات، وتعظيم الله يملأ القلب رضًا وصبْرًا جميلاً، إلى غير ذلك من الفوائد
قال ابن عباس في قول الله: ﴿ مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ﴾ [نوح: 13]: "لا ترَوْن عظَمةً"، وقال سعيدُ بن جُبير: "ما لكم لا تعظِّمون الله
حرف//-سميه💫
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق