الاثنين، 24 فبراير 2014

( والله يختص برحمته من يشاء ...)

  كل فرد منا  حتما  بلغته  رحمة الله ..

 الاسلام رحمة
الهداية رحمة
تسخير الذات لخدمة دين الله  رحمة
   وغيرها الكثير


 يتفضل الله بها  ع من يشاء من عباده  وذلك  لبلوغ رضاه ومن ثم الجنة بإذن الله ..
🍬🍬🍬🍬🍬

- ( والله يختصّ برحمته من يشاء )
تلمّس مواطن الرحمة علّ الله يخصّك بها :

• التراحم بين المخلوقات ،
( ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ).

•الإنصات لقراءة القران ،
 { فإذا قريء القرآن فاستمعوا له وأنصتوا ( لعلّكم تُرحمون )} .

• طاعة الله ورسوله واحترام حدود الشرع ،
 { وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول ( لعلكم تُرحمون )}

• التقوى ، و هي كما قال الإمام أحمد  " التقوى هي ترك ما تهوى لما تخشى "
{ واتقوا ( لعلكم ترحمون )}

• الاستغفار ،
{ لولا تستغفرون الله ( لعلكم ترحمون )}

• وغيرها مواطن كثيرة ، الزمها لعلّ الله يختصك برحمة من رحماته جل في علاه .

🍬🍬🍬🍬🍬

- حينَ يختصّگ الله برحمته ، لا يضرّك حسد الحساد في تمنيهم زوال الخير منك ، أو انصراف نزوله عنك .. فالزم دين الله وكتابه لعل الله أن يختصگ برحمته .
🍬🍬🍬🍬🍬

- ( والله يختص برحمته من يشاء )
إن يختصّك الله برحمته فأنت في غنىً لا منتهي عن رحمة الناس ، أنتَ في غنىً عن رحمة أستاذك ، أو رئيسك ، أو أي كائن جعِلتْ حاجتك في يده ، أنتَ برحمة الله أغنى من كلّ ذي غنى ، نسأل الله أن يرحمنا .

🍬🍬🍬🍬🍬

- ( والله ذو الفضل العظيم )
لله عطاءٌ واسع ، لا ممسك لهُ إلا هو ، فاسأل الله دائماً من فضله .

🍬🍬🍬🍬🍬

- ( والله ذو الفضل العظيم )
لأن عطاء الله عظيم ، كان من حسنِ ظننا به - جلّ وعلا - ، أن نرفع سقف أمنياتنا ومطالبنا ولا ندنيه أبداً .

🍬🍬🍬🍬🍬

- ( والله ذو الفضل العظيم )
تفقّد فضل الله عليك ، ونعمهُ فيك وحولك : فإسلامك نعمة ، وأمنك نعمة ، والداك نعمة ، وأبناؤك نعمة .. الصباحُ عليك نعمة ، والمساء نعمة ، الله ملأك بالنعم ، فقط !!
استشعر فضل الله علك تكن من الشّاكرين ”

🍬🍬🍬🍬🍬

- ( والله ذول الفضل العظيم )
فهو سبحانه أهلٌ للعطاء والجود والمنّ ، وهو - سبحانه - في غنىً عن شكرك واعترافك بفضله عليك ، أنتَ الفقير إلى دوام النعم وزيادتها :
فكنْ عبداً شكوراً .

#هيفاء النعمي ، مراتع النور “

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق