قال تعالى : ~
{ زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآَبِ * قُلْ أَؤُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذَلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ }
القيمة أن الله تعالى زيّن لنا الشهوات بجميع اشكالها، ليختبرنا إن كنّا اتبعناها واتبعنا الهوى و لم نصبر عن المعصية أو صبرنا عنها واتبعنا أمر الله فيها و ليس هوانا..
نزرعها ..
بالتذكير أن من ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا .. وهي أن نترك المعاصي و الشهوات لأجل الله و لأجل الثواب العظيم الذي يتبعه،
أن نستشعر أن نعيم الدنيا زائل وأنّ في الآخرة خيرٌ وأبقى، وأن نستشعر أيضًا أن هناك بدائل في الآخرة خير وأفضل من نعيم الدنيا، ك الخمر مثلًا، فطعمه و لووه وشكله في الدنيا مخبث.. بعكس خمر الآخرة فهو لذة للشاربين ..
و أيضًا نزرعها بمراقبة الله و الخوف من سوء العاقبة بعد اتباع الشهوات .
- الآثار الإيجابية..
عدم تعلق القلب بالدنيا و ترفها، والزهد في الدنيا، حُب لقاء الله سبحانه و تعلق القلب بالله وحده، يعوضنا الله بتركنا الخير الكثير ..
حسن العاقبة في الآخرة فقد ذكر الله بعض نعيم من اتقى و من لم يتبع الشهوات، فهي الجنّة النعيم السرمدي :" نسأل الله رضوانه وجنّته💕
زبيدة البكيري
{ زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآَبِ * قُلْ أَؤُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذَلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ }
القيمة أن الله تعالى زيّن لنا الشهوات بجميع اشكالها، ليختبرنا إن كنّا اتبعناها واتبعنا الهوى و لم نصبر عن المعصية أو صبرنا عنها واتبعنا أمر الله فيها و ليس هوانا..
نزرعها ..
بالتذكير أن من ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا .. وهي أن نترك المعاصي و الشهوات لأجل الله و لأجل الثواب العظيم الذي يتبعه،
أن نستشعر أن نعيم الدنيا زائل وأنّ في الآخرة خيرٌ وأبقى، وأن نستشعر أيضًا أن هناك بدائل في الآخرة خير وأفضل من نعيم الدنيا، ك الخمر مثلًا، فطعمه و لووه وشكله في الدنيا مخبث.. بعكس خمر الآخرة فهو لذة للشاربين ..
و أيضًا نزرعها بمراقبة الله و الخوف من سوء العاقبة بعد اتباع الشهوات .
- الآثار الإيجابية..
عدم تعلق القلب بالدنيا و ترفها، والزهد في الدنيا، حُب لقاء الله سبحانه و تعلق القلب بالله وحده، يعوضنا الله بتركنا الخير الكثير ..
حسن العاقبة في الآخرة فقد ذكر الله بعض نعيم من اتقى و من لم يتبع الشهوات، فهي الجنّة النعيم السرمدي :" نسأل الله رضوانه وجنّته💕
زبيدة البكيري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق