من سورة ص آية ٢٦:“
نداء من الله لداود عليه السلام
🔆 قال الله تعالى:
1-{يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ }
أمر آلهي لنبيه بالحكم بالعدل والحق بين الناس
هذه وصية عامه وأمر يخص كل حاكم وولي من ولاة الأمر
أن من ضيع الطريق وغاب عنه الخوف من الله أنساه سبحانه يوم الحساب
أن من تناسى يوم الحساب قد أيقن سابقا في الدنيا انه في حال الأمان الدائم
أن من الحكم بالعدل والحق بين الناس أن لا نثر هوى أنفسنا على مراد الله وشعره
خاصية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ابتدأت مع بدء الخليقة وهي باقيه إلى قيام الساعة
سليمه الدرعان
نداء من الله لداود عليه السلام
🔆 قال الله تعالى:
1-{يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ }
أمر آلهي لنبيه بالحكم بالعدل والحق بين الناس
هذه وصية عامه وأمر يخص كل حاكم وولي من ولاة الأمر
أن من ضيع الطريق وغاب عنه الخوف من الله أنساه سبحانه يوم الحساب
أن من تناسى يوم الحساب قد أيقن سابقا في الدنيا انه في حال الأمان الدائم
أن من الحكم بالعدل والحق بين الناس أن لا نثر هوى أنفسنا على مراد الله وشعره
خاصية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ابتدأت مع بدء الخليقة وهي باقيه إلى قيام الساعة
سليمه الدرعان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق