" وحنانًا من لدنّا وزكاة وكان تقيّا "
•• نعمة الحنان والرحمة والرأفة والإحتواء
لن تجد أعلم بحالك من ربك ، ولا أحن عليك وأرحم بك حتى من والديك إلا الرحمن الرحيم ، الذي ماأغلق عليك بابًا بحكمته إلا فتح لك بابين من رحمته ..
فاسأل الله برحمته ومغفرته كل ماتطلبه ، وأبشر ♡
وهي صفة قد يجعلها الله في عباده الرحماء فبرحمته يتراحمون بينهم ويتلمسون حاجات بعضهم البعض ويحتوي من كمل بشيء نقص الآخر فترى المسلمين جسد واحد وأمّة واحدة .. كمّل نفسك بالحنان واللطف والرحمة وجمّل به ذريتك وأسرتك " ليمتثلوا خلقك وخلق النبي عليه الصلاة والسلام' قبلك بمواقف عطرتها سيرته وسيرة ( الرجال ) الصالحين من بعده وانقلها لمحيط عملك "مستشهدًا بمواقف" الرجال وحلل النساء من أصغر فرد إلى أكبرهم لتكون قيمة لا تخبو في قلوب المسلمين .
حرف//فآل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق