الأحد، 7 سبتمبر 2014

: ( والفتنة أكبر من القتل، ولايزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا )

ومع وسائل التواصل، كم فتنة شهدنا؟ امتُحنا في عقيدتنا، وابتلينا بالعري، وتطاول الأقزام على أعلامنا، وطغى فينا الخوارج، وهدفهم أن نموت كفارا وضلالا.




: (يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه..... والفتنة أكبر من القتل)

الهُزُؤُ والشماتة تلحقان صاحبها، وتجعل منه مرماً لعيون الناس، لاقتناص اخطائه وهفوات، وتتبع زلاته.

هاجر الجمعان
# قيم قرآنية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق