: (....ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا.... )
القيمة : الحذر من الكفار
التفعيل: إن القتال لا يكون بالضرورة باﻷسلحة، فالكفار يقاتلوننا اﻷن بالكلمة والتقنية وزرع قنابل اﻹشاعات والحرص على الفرقة والتشتيت للمسلمين لكي يرتدوا عن دينهم ...
على قدر حرصك على اتباع سنة خير البشر يكون بناءك للحصن الواقي بإذن الله من مخططات الكفار
حرف//(صفا العمران )
: (ولايزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم)
قوة اصرار لتحقيق هدف مسموم مع استمرارية عبر الزمان والمكان وتوحدهم جميعا على تحقيقة خطر نبصره ليل نهار ولانتوحد لصده فمتى تستفيق أمة محمد وتتوحد لترد كيد الاعداء في نحورهم ؟؟!!
اذا كان أهل الكفر على تنوع مللهم ونحلهم متفقون على إهلاكنا وصدنا عن ديننا أليس من بابا أولى ونحن أبناء الملة الواحده أن نتجتمع على قلب رجل واحد في شتى أمور حياتنا !!
🔹الاتحادات والتحالفات دائما تعمل على تحقيق الهدف فاختر حليفك بعناية واتحد مع من يساعدك في تحقيق اهدافك
(والفتنة أكبر من القتل )
🔹في زمان كثرت فيه الفتن بأنواعها تحتم على كل عاقل الاستمساك بهدي النبي في الفتن وهو اجتنابها والاعراض عنها
🔹الفتن خطر يطيح بالامة اذا ماسارع إليها الجهال من أبنائها
🔹الصبر والعدل والانصاف والانعزال حائط أمان وسد منيع للمسلم في مواجة الفتن ودليل على عقل راجح لاتحكمه أهوائه ورغباته
حرف//ساره القرشاوي
: (يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير )
🔹الإسراع في معالجة الأخطاء وإدراكها قبل استفحال الأمور يقي المسلم بل الأمة جمعاء من تربصات اعداء الغرب والشرق
حرف//ساره القرشاوي
: (يسئلونك عن الشهر الحرام)
المربي الناجح يعرف من طريقة السؤال مقصد السائل، ومهما كان المقصد استرشاد أو تهكم أو اختبار فليجب بحسب المقصد .
حرف//هند جعموم
: (و لا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم أن استطاعوا)
☁مازال مقصد أهل الأهواء ايقاعنا في وحل الشرك أو ابعادنا عن الصراط الحق،بسلاح أو قلم، بلباس أو اعلام أو تزيين خبر، و العاقل الفطن يحذر.
☁اذا علمنا ذاك السعي الحثيث من الأعداء لاضلالنا، فلنكن ذا همة حثيثة في اظهار الحق و الدعوة اليه.
حرف//هند جعموم
(الشهر الحرام)
☁كانت معظمة عند أهل الشرك قبل أهل الاسلام،و تعظيمها مازال مستقر في النفوس المؤمنة.
☁اذا كان القتال في الشهر الحرام حرام تعظيما لشأنها،فمن باب أولى أن تعظم بالطاعات و البعد عن المحرمات.
حرف//هند جعموم
القيمة : الحذر من الكفار
التفعيل: إن القتال لا يكون بالضرورة باﻷسلحة، فالكفار يقاتلوننا اﻷن بالكلمة والتقنية وزرع قنابل اﻹشاعات والحرص على الفرقة والتشتيت للمسلمين لكي يرتدوا عن دينهم ...
على قدر حرصك على اتباع سنة خير البشر يكون بناءك للحصن الواقي بإذن الله من مخططات الكفار
حرف//(صفا العمران )
: (ولايزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم)
قوة اصرار لتحقيق هدف مسموم مع استمرارية عبر الزمان والمكان وتوحدهم جميعا على تحقيقة خطر نبصره ليل نهار ولانتوحد لصده فمتى تستفيق أمة محمد وتتوحد لترد كيد الاعداء في نحورهم ؟؟!!
اذا كان أهل الكفر على تنوع مللهم ونحلهم متفقون على إهلاكنا وصدنا عن ديننا أليس من بابا أولى ونحن أبناء الملة الواحده أن نتجتمع على قلب رجل واحد في شتى أمور حياتنا !!
🔹الاتحادات والتحالفات دائما تعمل على تحقيق الهدف فاختر حليفك بعناية واتحد مع من يساعدك في تحقيق اهدافك
(والفتنة أكبر من القتل )
🔹في زمان كثرت فيه الفتن بأنواعها تحتم على كل عاقل الاستمساك بهدي النبي في الفتن وهو اجتنابها والاعراض عنها
🔹الفتن خطر يطيح بالامة اذا ماسارع إليها الجهال من أبنائها
🔹الصبر والعدل والانصاف والانعزال حائط أمان وسد منيع للمسلم في مواجة الفتن ودليل على عقل راجح لاتحكمه أهوائه ورغباته
حرف//ساره القرشاوي
: (يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير )
🔹الإسراع في معالجة الأخطاء وإدراكها قبل استفحال الأمور يقي المسلم بل الأمة جمعاء من تربصات اعداء الغرب والشرق
حرف//ساره القرشاوي
: (يسئلونك عن الشهر الحرام)
المربي الناجح يعرف من طريقة السؤال مقصد السائل، ومهما كان المقصد استرشاد أو تهكم أو اختبار فليجب بحسب المقصد .
حرف//هند جعموم
: (و لا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم أن استطاعوا)
☁مازال مقصد أهل الأهواء ايقاعنا في وحل الشرك أو ابعادنا عن الصراط الحق،بسلاح أو قلم، بلباس أو اعلام أو تزيين خبر، و العاقل الفطن يحذر.
☁اذا علمنا ذاك السعي الحثيث من الأعداء لاضلالنا، فلنكن ذا همة حثيثة في اظهار الحق و الدعوة اليه.
حرف//هند جعموم
(الشهر الحرام)
☁كانت معظمة عند أهل الشرك قبل أهل الاسلام،و تعظيمها مازال مستقر في النفوس المؤمنة.
☁اذا كان القتال في الشهر الحرام حرام تعظيما لشأنها،فمن باب أولى أن تعظم بالطاعات و البعد عن المحرمات.
حرف//هند جعموم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق