: (وَإِذْ جَعَلنا البَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ وأَمْناً، وَاتّخِذوا مِنْ مَقَامِ إِبراهِيمَ مُصَلَّى ، وَعَهِدنا إِلَى إِبراهِيمَ وَإِسماعيلَ أَن طَهِّرا بيتيَ لِلطَّائِفينَ والعاكفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُود)
القيمة..
من إمامة الله لإبراهيم أن أوكل إليه تطهير بيت الله الحرام ، فمن يبتغي الشرف فليبادر إلى تطهير بيوت الله والاهتمام بها.
: (وَإِذْ جَعَلنا البَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ وأَمْناً، وَاتّخِذوا مِنْ مَقَامِ إِبراهِيمَ مُصَلَّى ، وَعَهِدنا إِلَى إِبراهِيمَ وَإِسماعيلَ أَن طَهِّرا بيتيَ لِلطَّائِفينَ والعاكفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُود)
القيمة..
ورود (الركع السجود ) كصفة امتاز بها قاصدي بيت الله الحرام تزيد هذا البيت تعظيما وتشريفا ومكانة ، وفيها إشارة إلى فضل التزود بالنوافل في جنباته.
: (وَعَهِدنا إِلَى إِبراهِيمَ وَإِسماعيلَ أَن طَهِّرا بيتيَ لِلطَّائِفينَ والعاكفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجود)
القيمة..
العهد من الله جل في علاه ميثاق لايناله إلا من شرّفه الله وكرّمه فهو شرف وتكريم ..
حرف// سلمى المالكي
# قيم ق: (ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا)
قيمة :
التيسير
أين الرؤساء والمدراء من قيم الرفق واللين فالمسلم ان كان مطالب بالطاعة على قدر استطاعته فمن باب أولى أن يكون الرفق والتيسير في الاعمال الدنيوية ..
لاتحمل نفسك مالاتطيق مادام هناك رخصة فالدين لايشاده أحد إلا غلبه ..
عجبا لمن بلغ به العمر مبلغه وقد حرم نفسه من أمان مكة ولايزال يدخر الاموال لبناء قصور الدنيا ويتناسى قصور الاخره
والاعجب من ذلك أن يكون قاطنا لبلاد الحرمين ولايمنعه من الحج سوى التكاسل والانشغال بدنياه.!!
حرف//ساره القرشاوي
#قيم قرآنية
: (وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا)
لكي تتوجه لك القلوب لابد أن تشعرها بالأمان ..
إختر دائما المكان الأمثل لأداء الصلاه فالشعور بالراحة والأمان اثناء الصلاة أدعى للخشوع وحضور القلب
صلاة لقبلة واحده وحج لمكان واحد وصيام وزكاة لينعم المجتمع بالتكافل وبشعور واحد ..ما أرقاها من شريعة باعثة على التوحد ونبذ الفرقه
لايليق بمن توجه متوضئا نحو البيت الطاهر ألا يكون طاهرا طهارة معنوية فلاحقد ولاغل ولاعنصرية بين المصلين الاطهار
: (ان اول بيت وضع للناس )
(واذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا )
(وطهر بيتي)
كون المرء لايأمن ولاتسكن نفسه إلا في بيته جاءت بيوت الله مواطن للأمن والسكينه وهو شعور لايتمتع به إلا من واظب ارتيادها .
فلما نهجر مواطن الراحه ونلهث وراء مايجلب الضيق لنا!!
: (واذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا)
وأي أمان نأمله بعد أمان أمنه لنا البارئ؟؟!!
فلا أمان إلا بقربه ولاسكينة إلا برضاه ولاراحة إلا بطاعته
حرف//ساره القرشاوي
#قيم قرانية
القيمة..
من إمامة الله لإبراهيم أن أوكل إليه تطهير بيت الله الحرام ، فمن يبتغي الشرف فليبادر إلى تطهير بيوت الله والاهتمام بها.
: (وَإِذْ جَعَلنا البَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ وأَمْناً، وَاتّخِذوا مِنْ مَقَامِ إِبراهِيمَ مُصَلَّى ، وَعَهِدنا إِلَى إِبراهِيمَ وَإِسماعيلَ أَن طَهِّرا بيتيَ لِلطَّائِفينَ والعاكفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُود)
القيمة..
ورود (الركع السجود ) كصفة امتاز بها قاصدي بيت الله الحرام تزيد هذا البيت تعظيما وتشريفا ومكانة ، وفيها إشارة إلى فضل التزود بالنوافل في جنباته.
: (وَعَهِدنا إِلَى إِبراهِيمَ وَإِسماعيلَ أَن طَهِّرا بيتيَ لِلطَّائِفينَ والعاكفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجود)
القيمة..
العهد من الله جل في علاه ميثاق لايناله إلا من شرّفه الله وكرّمه فهو شرف وتكريم ..
حرف// سلمى المالكي
# قيم ق: (ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا)
قيمة :
التيسير
أين الرؤساء والمدراء من قيم الرفق واللين فالمسلم ان كان مطالب بالطاعة على قدر استطاعته فمن باب أولى أن يكون الرفق والتيسير في الاعمال الدنيوية ..
لاتحمل نفسك مالاتطيق مادام هناك رخصة فالدين لايشاده أحد إلا غلبه ..
عجبا لمن بلغ به العمر مبلغه وقد حرم نفسه من أمان مكة ولايزال يدخر الاموال لبناء قصور الدنيا ويتناسى قصور الاخره
والاعجب من ذلك أن يكون قاطنا لبلاد الحرمين ولايمنعه من الحج سوى التكاسل والانشغال بدنياه.!!
حرف//ساره القرشاوي
#قيم قرآنية
: (وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا)
لكي تتوجه لك القلوب لابد أن تشعرها بالأمان ..
إختر دائما المكان الأمثل لأداء الصلاه فالشعور بالراحة والأمان اثناء الصلاة أدعى للخشوع وحضور القلب
صلاة لقبلة واحده وحج لمكان واحد وصيام وزكاة لينعم المجتمع بالتكافل وبشعور واحد ..ما أرقاها من شريعة باعثة على التوحد ونبذ الفرقه
لايليق بمن توجه متوضئا نحو البيت الطاهر ألا يكون طاهرا طهارة معنوية فلاحقد ولاغل ولاعنصرية بين المصلين الاطهار
: (ان اول بيت وضع للناس )
(واذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا )
(وطهر بيتي)
كون المرء لايأمن ولاتسكن نفسه إلا في بيته جاءت بيوت الله مواطن للأمن والسكينه وهو شعور لايتمتع به إلا من واظب ارتيادها .
فلما نهجر مواطن الراحه ونلهث وراء مايجلب الضيق لنا!!
: (واذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا)
وأي أمان نأمله بعد أمان أمنه لنا البارئ؟؟!!
فلا أمان إلا بقربه ولاسكينة إلا برضاه ولاراحة إلا بطاعته
حرف//ساره القرشاوي
#قيم قرانية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق