(وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَىٰ فَارِغًا ۖ إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَنْ رَبَطْنَا عَلَىٰ قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ * وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ ۖ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ * فَرَدَدْنَاهُ إِلَىٰ أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ * وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ)
القيمة الأولى:
عظم قدرة الله بحفظه وعنايته للرضيع؛ حيث أُلقي في اليم، وليس معه أحد من الخلق يعتني به، ولا حول له ولا قوة، فحفظ الرضيع وربط على قلب أمه.
القيمة الثانية:
قوة إيمان أم موسى، وتوكلها على القوي الحفيظ؛ حيث ألقت بفلذة كبدها في النهر إيمانا وتصديقا وثقة بالله جل في علاه.
القيمة الثالثة:
لطف الله ورحمته؛ حيث أعاد الرضيع إلى حضن أمه.
صفية ...م 2
اشراف
ريم السيف
فاطمة بكار
القيمة الأولى:
عظم قدرة الله بحفظه وعنايته للرضيع؛ حيث أُلقي في اليم، وليس معه أحد من الخلق يعتني به، ولا حول له ولا قوة، فحفظ الرضيع وربط على قلب أمه.
القيمة الثانية:
قوة إيمان أم موسى، وتوكلها على القوي الحفيظ؛ حيث ألقت بفلذة كبدها في النهر إيمانا وتصديقا وثقة بالله جل في علاه.
القيمة الثالثة:
لطف الله ورحمته؛ حيث أعاد الرضيع إلى حضن أمه.
صفية ...م 2
اشراف
ريم السيف
فاطمة بكار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق