القيم المُستخرجة من الآية :-
* إباحة أكل الطيبات وتحريم الخٓبائث منها
* شُكر الله عز وجٓل بالأعمال الصالحة
* أثبات صفة العلم لله تعٓالى وأنه عليم بكل مانعمله ونأكله لا تخفٓى عليه خافية في الأرض ولا في السّماء - سُبحانه -
طٓرائق لتفعيل القيٓم :-
- كلٓ عمل صالح نُخلصه لله تعالى ولا يشُوبه ذرّة رياء ويكون مُتابع لسنّة حبيبنا المُصطفى صلّى الله عليه وسلّم يستوجب أن نشكُر الله تعالى فيه على نعمٓه العظيمة التي لا تُعدّ ولا تُحصى .. كٓـ نعمة اللسان نشكر الله فيها في ترطيبهُ بذكره وقراءة آياته والإبتعاد عن الغيبٓة والإستهزاء وكلّ مايغضب ربنا - تبارك وتعالى -
- تعلّم أسماء الله الحُسنى وصفاته العُلى . والدّعاء والتضرّع لله سبحانه بها واستشعار أنّ الله عليم على إثرها نُراقب الله ونخشى من عصيانه في السرّ وكيف أنه يرانا ولا يخفى عليه شيء ويعلمُ ويسمع ويرى دبيبُ النملة السوداء على الصّفاء السوداء في الليلة الظّلماء سبحانه جلّت عظمته ..
- التذكير بين الرفيقٓات بشكر مولاهم بعمل صالح يوميّاً ولو بعمل بسيط فربّ عمل صغير تكبّره النيّة وتحصل به أجراً وفيراً ، فمثلاً كل صباحٍ أهمسُ لرفيقتي بماذا شكرتِ المولى ؟ ونتنافس جميعاً في العمل شيئاً فشيئاً حتى تُصبح جزءاً مهماً في حياتي بأن أشكر ربي فهما شكرتِ الرب فٓـ لن توفيه حقَه - سبحانه جلّ في عُلاه -
تحويل القيم :-
أسرية ..
* زرع مُراقبة الله تعالى في قلُوب الأبناء وكلّ ما همّ بمعصيةٍ في الخفاء أذكّره بِ ابني إن لم أراك أنا وأخوتكِ فالله من فوقِ سبع سماواتٍ يسمعكِ ويراكِ ومن هنا تُزرع بذرة الخوف من عذابِ الله والخشية منه ..
* إقامة جلسة أسرية كلّ أسبوع وتعليمهم اسم من أسماء الله تعالى أو صفة من صفاتهِ وتطبيقها فمثلاً كل بين الفين والأخرى يُسأل الآخر أحدهم كيف طبّقت اسم الله الجبّار فـ يُجيب دعوته بهٓا سبحانه بأن يجبر كسر قلبي ، أو اسم الله الرقيب يقول هممتُ بفعل معصية فتذكّرت اسم الله الرقيب يُراقبني في السرّ والعلن فخشيتُ من عذابه ولن أفعلها .. وهكذا
التغريدة ..
* جميلتي اشكري مولاكِ على نعمهِ العظيمة بالأعمال الصّالحة واجتنبي عصيانه بها يُجازيك بأعظم منها فربّنا كريم جزيلُ العطايا -سبحانه جل في علاه-
* يٓ غالية ..
ادّخري لكِ خبايٓا بينكِ وبين مولاكِ لتدعيهِ بها في تباريحِ سنينكِ وتتضرّعي له سُبحانه فٓـ لن يخيّبك بإذن الله ~
* هاجٓر العُومي
* إباحة أكل الطيبات وتحريم الخٓبائث منها
* شُكر الله عز وجٓل بالأعمال الصالحة
* أثبات صفة العلم لله تعٓالى وأنه عليم بكل مانعمله ونأكله لا تخفٓى عليه خافية في الأرض ولا في السّماء - سُبحانه -
طٓرائق لتفعيل القيٓم :-
- كلٓ عمل صالح نُخلصه لله تعالى ولا يشُوبه ذرّة رياء ويكون مُتابع لسنّة حبيبنا المُصطفى صلّى الله عليه وسلّم يستوجب أن نشكُر الله تعالى فيه على نعمٓه العظيمة التي لا تُعدّ ولا تُحصى .. كٓـ نعمة اللسان نشكر الله فيها في ترطيبهُ بذكره وقراءة آياته والإبتعاد عن الغيبٓة والإستهزاء وكلّ مايغضب ربنا - تبارك وتعالى -
- تعلّم أسماء الله الحُسنى وصفاته العُلى . والدّعاء والتضرّع لله سبحانه بها واستشعار أنّ الله عليم على إثرها نُراقب الله ونخشى من عصيانه في السرّ وكيف أنه يرانا ولا يخفى عليه شيء ويعلمُ ويسمع ويرى دبيبُ النملة السوداء على الصّفاء السوداء في الليلة الظّلماء سبحانه جلّت عظمته ..
- التذكير بين الرفيقٓات بشكر مولاهم بعمل صالح يوميّاً ولو بعمل بسيط فربّ عمل صغير تكبّره النيّة وتحصل به أجراً وفيراً ، فمثلاً كل صباحٍ أهمسُ لرفيقتي بماذا شكرتِ المولى ؟ ونتنافس جميعاً في العمل شيئاً فشيئاً حتى تُصبح جزءاً مهماً في حياتي بأن أشكر ربي فهما شكرتِ الرب فٓـ لن توفيه حقَه - سبحانه جلّ في عُلاه -
تحويل القيم :-
أسرية ..
* زرع مُراقبة الله تعالى في قلُوب الأبناء وكلّ ما همّ بمعصيةٍ في الخفاء أذكّره بِ ابني إن لم أراك أنا وأخوتكِ فالله من فوقِ سبع سماواتٍ يسمعكِ ويراكِ ومن هنا تُزرع بذرة الخوف من عذابِ الله والخشية منه ..
* إقامة جلسة أسرية كلّ أسبوع وتعليمهم اسم من أسماء الله تعالى أو صفة من صفاتهِ وتطبيقها فمثلاً كل بين الفين والأخرى يُسأل الآخر أحدهم كيف طبّقت اسم الله الجبّار فـ يُجيب دعوته بهٓا سبحانه بأن يجبر كسر قلبي ، أو اسم الله الرقيب يقول هممتُ بفعل معصية فتذكّرت اسم الله الرقيب يُراقبني في السرّ والعلن فخشيتُ من عذابه ولن أفعلها .. وهكذا
التغريدة ..
* جميلتي اشكري مولاكِ على نعمهِ العظيمة بالأعمال الصّالحة واجتنبي عصيانه بها يُجازيك بأعظم منها فربّنا كريم جزيلُ العطايا -سبحانه جل في علاه-
* يٓ غالية ..
ادّخري لكِ خبايٓا بينكِ وبين مولاكِ لتدعيهِ بها في تباريحِ سنينكِ وتتضرّعي له سُبحانه فٓـ لن يخيّبك بإذن الله ~
* هاجٓر العُومي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق