" قد صدّقت الرؤيا "
•• الصدق مع الله
لمّا كان الصدق عبادة عظيمة ، شَرّف الله بها القلب وأخضع لها الجوارح طوعا ..
قد يكون صدقك في سجدة ، في دعوة ، في دمعة ، في كلمة ، في امتثال أو في ترك ، سرًا أو جهرا .. وحينما تنازعك نفسك حظًا من حظوظها ذكرها رادعًا لها بقوله " وكونوا مع الصادقين "
•• الامتثال والمبادرة ..
انقل جوانب الطاعات من مجرد العمل والامتثال إلى سرعة التنفيذ والمبادرة .. لاتقبل في حقوق الله أي تأخير أو تردد .. عوّد نفسك وأهلك ومن تحت يدك .. متى ماسمعتم نداء الله فبادروا ، وسارعوا ، وسابقوا .
•• الدنيا تجارب والعمل للآخرة حقائق صنعتك وكفاح حياتك وعملك الدنيوي تجارب، قد تخفق فيها وقد تكسب،وأما عملك لآخرتك و بذل الخير والعمل لله ليس فيها تجربة لترى هل أنت مأجور ! هل أنت مُبارك ! هل أنت مقبول ! بل اعمل وأنت ترى الحقيقة أنّ الله يجزي المحسنين، وأن من يعمل مثقال (ذرة) خيرًا يره محسن ظنك بالكريم .
•• الرؤيا الصالحة
أُصدق في حديثك تصلح رؤياك . .
مابالنا نستيقظ ومانتذكر من رؤانا شيئا ! إنها دعوة لأن نراجع قلوبنا وندعوا الله أن يصلح فسادها .
" إنّا كذلك نجزي المحسنين "
•• جزاء الإحسان بالإحسان :
ونحن على أعتاب الختام في الدور و المدارس وجني الحصاد نفعلها في محيط العمل والدراسة وعدم التعلق بالماديات والترقيات والجوائز والهدايا .. ونحذر من " هدايا العمال فإنها غلول " وماعندكم ينفد وماعند الله باق" والآخرة خير وأبقى . ويكفي بالدعاء أبلغ إهداء .
•• الجزاء من جنس العمل
•• من يحسن هنا ، يحسن له الكريم هناك ..
•• العوض والعطاء من الله نعمة وخير و إدهاش .
•• الحمد والشكر لله الذي يعامل بالجميل ويستر القبيح .
•• معرفة المحسن المتفضل تزيد في الإحسان .
.. فأل
•• الصدق مع الله
لمّا كان الصدق عبادة عظيمة ، شَرّف الله بها القلب وأخضع لها الجوارح طوعا ..
قد يكون صدقك في سجدة ، في دعوة ، في دمعة ، في كلمة ، في امتثال أو في ترك ، سرًا أو جهرا .. وحينما تنازعك نفسك حظًا من حظوظها ذكرها رادعًا لها بقوله " وكونوا مع الصادقين "
•• الامتثال والمبادرة ..
انقل جوانب الطاعات من مجرد العمل والامتثال إلى سرعة التنفيذ والمبادرة .. لاتقبل في حقوق الله أي تأخير أو تردد .. عوّد نفسك وأهلك ومن تحت يدك .. متى ماسمعتم نداء الله فبادروا ، وسارعوا ، وسابقوا .
•• الدنيا تجارب والعمل للآخرة حقائق صنعتك وكفاح حياتك وعملك الدنيوي تجارب، قد تخفق فيها وقد تكسب،وأما عملك لآخرتك و بذل الخير والعمل لله ليس فيها تجربة لترى هل أنت مأجور ! هل أنت مُبارك ! هل أنت مقبول ! بل اعمل وأنت ترى الحقيقة أنّ الله يجزي المحسنين، وأن من يعمل مثقال (ذرة) خيرًا يره محسن ظنك بالكريم .
•• الرؤيا الصالحة
أُصدق في حديثك تصلح رؤياك . .
مابالنا نستيقظ ومانتذكر من رؤانا شيئا ! إنها دعوة لأن نراجع قلوبنا وندعوا الله أن يصلح فسادها .
" إنّا كذلك نجزي المحسنين "
•• جزاء الإحسان بالإحسان :
ونحن على أعتاب الختام في الدور و المدارس وجني الحصاد نفعلها في محيط العمل والدراسة وعدم التعلق بالماديات والترقيات والجوائز والهدايا .. ونحذر من " هدايا العمال فإنها غلول " وماعندكم ينفد وماعند الله باق" والآخرة خير وأبقى . ويكفي بالدعاء أبلغ إهداء .
•• الجزاء من جنس العمل
•• من يحسن هنا ، يحسن له الكريم هناك ..
•• العوض والعطاء من الله نعمة وخير و إدهاش .
•• الحمد والشكر لله الذي يعامل بالجميل ويستر القبيح .
•• معرفة المحسن المتفضل تزيد في الإحسان .
.. فأل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق